فيارب سوّ الحب بيني وبينها
يكون كفافا« لا علي ولاليا
فما طلع النجم الذي يهتدي به
ولا الصبح إلا هيجا ذكرها ليا
ولاسرت ميلا« من دمشق , ولابدا
» سعد« لأهل الشام إلا بداليا
ولا هبت الريح العراق لارضها
من الليل إلا بت للريح حانيا
فإن تمنعوا ليلى وتحموا بلادها
عليّاء , فلن تحموا عليّ القوافيا
أحب من الأسماء ما وافق اسمها
أو أشبهه أو كان منه مدانيا
وددت على طيب الحياة لو أنه
يزداد لليلى عمرها من حياتيا